ومازلتُ أكتب فيكِ وفِي لون عنيكِ وفِي قلبكِ ورقتكِ وعطر الياسمين الذي يفوح من أنفاسكِ وجعلني أذوب فيكِ ومازلنَ يَحسدُوكِ وأرادنَ لو بسهم العيون أن يغتالوكِ وكان في نفسهن غرض ولكن هذه المرة أخطأت سهامهن فأصابني المرض فتقربنَ وتوددنَ وقلنَ أصابتكَ هذه فلماذا معها البقاء أليس في الكون غيرها نساء...؟؟ تعالى إلينا ففينا العشق والدلال وفِي أحضاننا الشفاء...!!!! يا نساء أنتنَ الدلال والدلع والولع ولكنكنَ التيمم ووحدها هي الماء فكيف في العشق التيمم وهي تعيش فوق هذه الأرض وتحت تلك السماء فهي الحياة وأنتنَ الفناء....!!!! بقلمي...فريد محسن

تعليقات