شهقة شغف ﻻشيء يشبه لذتي... عندما أتحسس رعشة يديك... كل أجزائي تعلم يقينآ... بأنني أتوه على أوتار حلم ... أكره الاستفاقة منه... أن تعصري يدي... حتى يختنق الوجع... فتسيل جوارحي شيئآ من الحنين... وتسيل جوارحي فيضا من الجنون... فبت أدرك أن يدك... غرست في قلبي نبضة... أشبه بحياة اخرى... ....حبيبتي.... كيف لي أن أخبرك... بأنك كالماء... خلقت بداخلي كل شيء حي... كيف لي ان اخبرك... انني اشتاقك دون ان ازعجك... كيف لي أن أخبرك... بأنك أقرب إلي من حبل الوريد... أن أصف ظمئي لشفاهك... حد الجفاف... وكيف أصف لحظة الارتواء منك... حد الثمالة... وكيف أصف لحظة التمرد... تأوهات... تنهدات... عنااااااااق... يفتح أبواب الرغبة الموصده... يجدد في رئتي.. ألف شهقة وشهقه... أبحر بك دون ضفاف... فتعالي أميرتي... أرخي أشرعتك... التحفي لهفتي بمايرضيها... وكلي واشربي من الشفاه... حتى يتبين الخيط الأبيض... من الخيط الاسود... ثم أتمي العناق ... ااااااااااااااه.... يالوعة العناق.. ارحميني...!!! اغزليني... رممي أوجاعي... انثريني قبلة بين الشفاه... وعلى أحضان ليلك... لملميني... قديكون العمر حلوآ... عانقيني... لملميني... أحضنيني... اشعريني بانتمائي... وتذكري... يقينآ... بأنك مازلتي أقرب إلي من حبل الوريد... أحبك........أحبك بقلمي جهادالريفي

تعليقات