{{ حُكـــم المقَوقَـــس حُكــــم الحُــــبّ أو كِســـــرى }} ؛؛؛؛’’’’؛؛؛؛’’’’؛؛؛؛’’’’؛؛؛؛’’’’’’’؛؛؛؛’’’’؛؛؛؛’’’’؛؛؛؛’’’’؛؛؛؛ تَناغمَ الحبّ فـــي قلبي مع الذكرى / وأنشَدا لحـــــــنَ وِدٍّ سابقَ الشَعرى فيا لنا فـي الهوى زُفَّتْ لنا البُشرى / بِتنا أسيرَيـــــن سبحان الذي أسرى مِـــــن بَعــــــدِ نأيٍ سَرى فينا وأكدانا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, تُحَدّقُ العين فــــــي محبوبها حورا / وتُغمز القلــــب باليُمنى وباليُسرى أذعَنتُ مُستَسلماً والنَفسُ بي حَسرى /هذا الهوى؟ أم أراه الطامة الكبرى فهــــــل مُجيبٌ لنا فـــــي الحبّ أفتانا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, لم أدرِ ذا الحبّ في العشّاق قد أورى / جَمراً وفي خافقي لأواء قد أجرى أراهُ في كلّ أعضائي جَوىً أزرى / حُكم المُقَوقَس حُكم الحبّ أو كِسرى أو حُكم فرعون فــــــي أُخراه غَرقانا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, عَناً تَوارَدَنــــــــــــــي إذ قَبلهُ قفرا / أما التَنَحّي عـــن اللأواء بي أحرى شِعاب مكّـــــــةَ إذ همْ أهلها أدرى / هـــل الهوى باقياً فــي هكذا مَجرى ما انتابَني , حــــــبّ , لا إلّاه عنوانا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, يُداعب الحـــــبّ قلبـي مرّةً أُخرى / لعــــلّ يَحظـــــى بتأمينٍ وأنْ يُقرى فلا أُبـــاع أما تَـــــدري ولا أُشرى / تَلَوّنٌ إذ لـــــــــــهُ لو أشعل العَشرا وقــــــد يَخيــب الهوى أو يَنجُ مَسعانا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, أذاقني الحبّ مِن كأسيه لي سُكرى/ لم أدرِ في الحبّ مَخزىً فيهِ أم فَخرا يا ليتـــهُ لــــي أباحَ الخــدّ والثغرا / لكـــي فؤادي يَنال السعد بــــلْ أمْرا وللعواذل صَــــــــــــكّ السَمع إنْ بانا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ((( ابو منتظر السماوي )))