التخطي إلى المحتوى الرئيسي
بحث هذه المدونة الإلكترونية
بقلم مصطفى رضوان مريم...و حوت أزرق عالم... افتراضي. . يغتال قصيدتي الوحيدة. . يحتل غنوتي الفريدة يرسمها وشما يغتصبها عنوة طفلتي البريئة مريم .. سيدتي العذراء سرقوا ثوبك الأبيض لطخوه بالدماء دماء زرقاء مريم .. يا عطية السماء رسموك بعبعا عجوزا شمطاء تسرق الحلم في الليلة الظلماء عالم ..... افتراضي يخترقنا. . كل يوم يحجب الشمس عنا يملأ سماءنا بالغيوم يبتلعنا كحوت أزرق في بحر أزرق مريم تركب سفينتها لونها أزرق تبحر قصيدتي نحوها لا شراع لها أو زورق تغتالها و في بحر جبروتها تغرق تغرق تغرق
تعليقات
إرسال تعليق