ويبقى الأمل ادمنت عذاب هواك سيدي لا تسقني كاس الذل من جفاك بكل ليلة حين أناظر فيها البدر في منتصفه متوهجا أراك تذرف دموع من عيني فجأة شوقا وحنينا ولوعة لذكراك ارفع أكفي الى السماء متضرعا لخالقي ان يجعل القدر ينصفني بلقياك أن غاب طيفك عني لحظة أنسى الروح طواعية ولا أنساك سأظل أعاند القدر وأتمرد على أمل أن يرضخ لي وألقاك
تعليقات
إرسال تعليق